خلال ورشة أقيمت في غرفة القصيم.. "اللغة والنقل" من أسباب منع الاستيراد
تصدرت "اللغة" وشهرتها الدولية، ووسيلة النقل ومواءمتها مع طبيعة المنتج، أسباب منع الاستيراد والتصدير، خلال الورشة التعريفية التي أقامتها "غرفة القصيم" للحديث عن اشتراطات ومتطلبات الاستيراد والفسح وأسباب المنع والرفض الشائعة للمنتجات.
وتناولت الورشة التي أقيمت بمقر الغرفة بمدينة بريدة، مساء أمس، واستهدفت المستوردين ومكاتب التخليص؛ اشتراطات الفسح للمنتجات الخاضعة لرقابة الهيئة العامة للغذاء والدواء، ومعرفة التحديات التي تواجه العملاء، وأهم التحديثات التنظيمية التي يعيشها قطاع الاستيراد والتصدير، بالإضافة إلى أسباب المنع والرفض في الاستيراد للمنتجات المخالفة للوائح والمواصفات الفنية واشتراطات الهيئة العامة للغذاء والدواء.
وجاء من أبرز المخالفات التي تمنع عملية الاستيراد، أن تكون المنتجات مسجلة بلغة غير مفهومة أو غير متداولة ومحكية، كذلك النقل والتخزين في ظرف لا يتناسب مع نوعية المنتجات الواردة، ومخالفة النقل بحاوية غير مبردة أو حاويات لا تحتوي على درجات الحرارة، بالإضافة إلى عدم تسجيل المنتج الوارد في أنظمة الهيئة أو عدم وجود رخصة للمنشأة وعدم وجود بطاقة تعريفية على المنتج، وعدم وجود بلد المنشأ على المنتج.